بالرغم من أن الشمس كانت ساطعة والهواء منعشا فى مدينة نصر ، وقد اقتربت عقارب الساعة لتشير الى الواحدة والنصف بعد الظهر ، إلا أن الدكتور/ الدقاق كان قد انتهى من لتوه من أداء طقوس الصباح اليومية والتى يمارسها بآلية تامة بعد الأستيقاظ من نومه ، فقد غسل أسنانه وانتهى من الأستحمام بالماء البارد المنعش ، ووقف عاريا من الملابس أمام المرآة يتأمل قضيبه الغاضب المنتفخ ، ذا الأعصاب المتوترة فى قلقه اللذيذ المتعب. همس الدكتور الدقاق لقضييبه قائلا : اهدأ ياهذا وهدىء أعصابك ، فلقد أصبحت تسبب لى المتاعب الكثيرة ، لم أنم لى أسبوعا بسببك وبسبب توترك المستمر ، لقد أصبحت تسبب لى عدم راحة فى النوم والجلوس والسير فى الشوارع وفى أماكن عملى ، وهذا شىء غير محتمل يسبب الكثير من الفضائح ، فكلما مرت أمامك أنثى ذات ابتسامة من شفتين جميلتين تصرخ بمنتهى البجاحة وقلة الأدب : "هاتى بوسة ، طيب تعالى مصينى ، ما تيجى يا قمر تلحسنى شوية، ... " إلى آخر تلك التعليقات التى يعتبرها القانون خدشا لحياء الأنثى فى الأماكن العامة ، ألا تعرف أن عقوبتها تزيد على ثلاث سنوات حبسا ودفع غرامة كبيرة ؟؟ هذا غير الفضائح بين الناس ، أرجوك التزم الأدب واهدأ.." ارتعش قضيب الدكتور الدقاق بغضب وارتجف وهز رأسه معترضا على هذا الأتهام الجائر قائلا : "هذا ظلم واضطهاد، هو سيادتك عارف إننى منذ أكثر من خمسة أشهر لم تمسسنى أنثى على الأطلاق، والحياة هكذا أصبحت لاتطاق، إننى سأجن وسأفقد عقلى ، يا دكتور شوف لك صرفة فى مشكلتى ، هات لى ولو حتى أى كس أو أى طيظ ، أو بنوتة حلوة لذيذة تبوسنى وتمصنى ولو مرة واحدة كل شهر ، مش راح أقول لك كل يوم ، إيه ده ؟؟ هو انت مافيش فى قلبك رحمة يا أخى ؟؟ " نظر إلدكتور / الدقاق إلى قضيبه وقد بدا على القضيب المزيد من التوتر وامتد عنقه وانتفخت رأسه ، وبدا من الغضب أن عروقه وشرايينه قد بدأت فى الأنتفاخ بالأحاسيس الغاضبة المكبوتة بداخله، وقد تغير لونه فأصبح أكثر ازدهارا على غير المعتاد. قال الدكتور الدقاق : "ثم أنك ياحيوان لاتكتفى بذلك فقط ، فأنت خرجت عن كل حدود الأدب واللياقة الأجتماعية، فكلما مرت أمك أنثى ذات ثديين ممتلئين يترجرجان أو يرتعشان، أو حتى ظهر منهما شيء ، أو بدا الأخدود العميق الفاصل بينهما لى ، وجدتك تنتفض وتتصلب وتتمدد تماما بالكامل ، وتريد الخروج من الكلوت والبنطلون لتهاجم الفتاة المسكينة تريد أن تمزقها إربا وتعضها عضا ، وتغزوها وتمتلكها ، فتمتد يداى لتخفيك وتضغط عليك لتهدأ وتنسى وتراعى الموقف والناس المحيطة، ولكنك بمنتهى البجاحة وقلة الأدب تضغط على يدى أكثر معاندا بقلة أدب، بل وتؤلمنى ألما لايحتمل، معلنا الثورة العارمة والخروج من خلف الملابس، لتظهر للفتاة عاريا كما أنت هكذا، لتغازلها وتثيرها وتغريها، فتقع الفتاة بتأثير سحرك القوى عليها فتسحرها وتجعلها تأتيك كأنها تحت سيطرة التنويم المغناطيسى أو شيطان رجيم، ... ، أنت قضيب قليل الأدب جدا جدا ، هل تذكر عندما شتمتك البنت سعاد بتاعة بورسعيد عندما أمسكتكتك فى يدها وظلت تشتمك وتقول لك ياسافل يامجرم يا قليل الأدب يا وحش يامتوحش ياللى ماعندكش زوق ولا أخلاق ولارحمة؟ فاكر لما البنت دى تفت وبصقت عليك من بقها تفافة؟ مش بس كده ، وقالت لك أنها لازم تربيك وراحت عضاك بأسنانها لما كانت عاملة نفسها راح تبوسك يامغفل ياحمار، شفت بقى الغيظ اللى كان فى قلبها منك ومن قلة أدبك؟؟، واللا البنت نجوى صاحبتها يومها قالت لها سيبى لى المتوحش القاسى أبو رأس ناشفة دهه لازم أربيه ونحبسه فى حتة ظلمة وضيقة عليه ونعصره قوى لما نخليه يطفح الكوتة بعد ما نهد حيله ؟؟ فاكر يا غبى يومها البنت عملت فيك إيه؟ موش راحت واخداك غصب عن عينيك ماسكاك من قفاك بإيدها ودخلتك فى طيظها من جوة ، وبقيت انت تصرخ وتعيط ن وتضرب دماغك فى الحيطان وتلف حوالين نفسك فى السجن الضيق الدافىء دهه لما رحت انت زى الأهبل أعطيتها كل اللبن اللى كان معاك علشان تخليها تسيبك ؟؟ فاكر ياعيل ياللى موش لاقى حد يربيك؟؟ رد القضيب معترضا :"لأ يادكتور ، دهه أنا ضربتها فى بطنها من جوة جامد جدا وخلليتها تصرخ وتعيط وبهدلتها خالص علشان هى تفت على رأسى ، ورديت لها الأهانة ورحت أنا كمان تفيت فى بطنها من جوة ، وخلليتها تقول : آآآح إيه دهه ؟؟ دهه نار مولعة الحقنى يادكتور.. ، حتى انت لما شدتنى وسحبتنى تبعدنى عنها هى قالت لك سيبه علشان خاطرى ما طلعوش دلوقت .. ، وبعدين هى اللى كانت بتعاكسنى وبتغمز لى بطيظها الطرية المدورة الكبيرة رايحة جاية ، وتورينى أفخاذها الملفوفة اللذيذة ، أصلك انت يادكتور ماشفتش حاجة ، اسكت وابعد عنى وسيبنى فى حالى ، كل واحد يعيش ويعمل اللى يريحه .. ، سيادتك يادكتور كنت مشغول بشفايف البنت سعاد شوية وشفايف نجوى شوية ، قاعد تمص فى شفايفهم وبزازهم وتعضهم ، وتمص فى حلمات بزازهم ومهيص ومبسوط ، وإيديك نازلة تحسيس ومزاج واستمتاع بكسهم وطيازهم، وما شفتش إن البنت سعاد كانت إيديها قاعدة تدعكنى وتقرصنى فى دماغى من غير انت ماتشوف حاجة من اللى هى عملته فيا ، ..." صرخ الدكتور فى القضيب: " بقولك إيه .. ، ما تنرفزنيش وتفتح على نفسك باب انت موش قده ، انت فاكر لما قلت لى البنت سعاد كسها حلو وسخن قوى وانك بردان وعاوز تلزق وتلعب مع كسها شوية ؟ أنا يومها قلت لك طيب ممكن تلعب مع كسها بأدب وبشويش وبالراحة وتاأخد بالك من البنت الصغيرة اللى مافيش عندها خبرة فى اللعب مع الأوساخ من أمثالك ياتربية الشوارع والأزقة والأسطح ياصايع يا ضايع يا بن الحمار، وقعدت انا أحايل البنوتة وألاعبها وأطمأنها وأضحكها وأبوسها وكل دهه علشان البنت ترضى تخليك تلعب مع كسكوسها الحلو الصغنطط ؟ وفين بعد عذاب وسحلبة ودحلبة ودوخة ، قدرت أدخلك من تحت اللباس سهوا وسرقة كدهه على سهوة من البنت لغاية ما وصلتك لكس البنت، فاكر يا مفترى انت عملت إيه فى كسها ؟؟ سيادتك قعدت تعاكس بظرها وشفايف كسها وتدعكهم جامد ، طالع نازل ، رايح جاى ، مفيش فى قلبك ولا رأسك الناشفة دى رحمة ، والبنت تتأوة وتصرخ وتغنج وتستغيث ، وبقيت المسكينة تزقك بكسها علشان تبعدك عن نفسها، وتتلوى يمين وشمال ، وطيظها تطلع وتنزل وتدور، وانت مش عاتقها وراها وراها ورأس أبيك وألف جزمة يابن الكلب لازم تعذبها وتضايقها ، لما البنت كسها بقى يبكى وغرق من البكاء والعياط ودموعها غرقت الدنيا بين فخاذها وطياظها وغرقتك وغرقتنى ، والبنت المسكينة بقت تطلع مخاط أبيض من كثر البكى والعياط ، وتوسلت لى البنت إنى أبعدك عنها ، وانت لابد من قتل البنوتة الحلوة الطعمة اللذيذة ، راحت البنت متشعلقة فى رقبتى بكل قوتها وهى تغنج وتتأوه ، وتتوسل وأقول لها مالك ، تقول لى الحقنى خلاص موش قادرة أكثرمن كده ، مالك يابنتى ؟ ، تقول لى : بأموت من اللى بيعمله فيا قضيبك السافل المجرم ، ، ... رحت يومها بعد كدهه كملت المصيبة ، ورحت هربان منى وفلت بقوة من غير ما أحس والبنت بتفلفص معاك ورحت داخل لجوة خالص بين شفايف كسها وخرقت البنت وعورتها ؟؟ فاكر ؟؟ يا مجرم يا سبب البلاوى والمشاكل ؟؟ ومش بس كدهه ؟ لأ ... وكمان قطعت كس البنت من جوة وغرقته لبن للآخر يافالح ... ، وياريت شبعت سيادتك ، دهه انت يومها ما سيبتش البنت ولم تتركها من التاسعة صباحا إلى الثامنة مساء ، .. فاكر يامفترى ، نكتها سيادتك عشرة مرات فى هذا اليوم ، والبنت غرقت عياط وبقيت حالتها حالة عدم ... صرخ القضيب معترضا :" انتم راح ترموا بلاوويكم علينا واللا إيه ؟؟ دهه هى اللى قالت لى تعالى ادخل جوة ، ادخل العب جوة فيه حاجات حلوة قوى جوة ، والدنيا جوة سخنة زى الفرن ، وراح أسقيك عسل لذيذ وحاجات ، وهى كمان بالأمارة اللى فتحت لى رجليها خالص عالآخر وبقيت تزق كسها قوى وطيازها لغاية ما شفكتنى جوة غصب عن عين أبويا الوحدانية اللى انت شايفها دى ، بطلوا ظلم وافترى ... ، أقول لك بدليل إيه كمان ؟؟ لما خلصنا نيك فى الدخلة الأولانية دى ، ورحنا استحمينا ، فاكر البنت هعملت إيه معايا فى الحمام ؟؟ مش هى اللى قعدت تحمينى بإيدها وتبوسنى جوة الحمام ؟ مش هى اللى رفعت رجليها وهى قاعدة على حرف البانيو وشدتنى وقالت لى تعالى العب مع كسكوسى تتانى؟؟ ، وكل ما أرضعها وأديها لبن تقول لى كمان علشان خاطرها؟ إدى سوسو اديها إدى سوسو فى كسكوسها إديها .. ؟؟ كل ما أخلص نيكة تنادينى هى وتلاعبنى ، أنا بعد خمس مرات كنت شبعت خلاص وموش عاوز ألعب ، بقيت هى تعيط وتنزل دموع كثير من كسها وتقول تعالى نلعب تانى علشان أنا بأحبك قوى يا زوزو.. ، وأظن سيادتك فاكر كويس قوى يا دكتور إن الساعة سابعة بالليل فى آخر نيكة أنا كنت فقدت النطق ودخت وأغمى على وبقيت موش قادر أقف على حيلى خالص ، وانت تزقنى وتقول لى علشان خاطرى تعالى إلعب مع كسكوس سعاد كمان شوية . صرخ الدكتور / الدقاق : " بس يا ثور يامغفل اخرس خالص .. دهه لولا أنا دكتور وبأداوى بلا ويك ومصائبك وعملت للبنت عملية ترقيع فى كسها علشان تقدر تتجوز الواد المغفل العريس اللى جالها كان زمان سيادتك وأنا معاك فى مشاكل مالهاش نهاية ..." صرخ القضيب قائلا :"استعبط يا أخويا استعبط ... ماانت قعدت تنيك فيها بعد كدهه خمس سنين قبل ماتعمل لها العملية .. والبنت اتحايلت عليك تصلح غلطتها وتتجوزها ؟؟" شعر الدكتور بالأحراج أمام القضيب الصريح البجح فصرخ : "انت راح تغور من قدامى واللا أضرب أهلك بالجزمة؟" انفعل القضيب جدا وهو يتذكر سعاد ونجوى بكل حب وخير ، فبدأت الدموع تسيل لزجة من عينه الواحدة ، فلما رآه الدكتور الدقاق يبكى قال له : تعالى أغسل لك دموعك ماتزعلشى ، " وأخذ الدكتور الدقاق قضيبه إلى الحمام ليغسل له رأسه وعينه بالصابون والماء ويدلك له جسده قليلا حتى يهدأ ، ولكن الدنيا بدأت تهتز ... نظر الدكتور الدقاق جوله فوجد كل شىء فى الشقة يرتجف ويهتز ، النجفات فى القف تتأرجح ، كان الزلزال قويا جدا ، وتسلقطت بعض اللعب والشموع من مكانها فوق جهاز التلفاز ، انتظر الدكتور الدقاق ثوان لينتهى الزلزال ولكن الزلزال استمر وتزايد عنفه ، قال الدكتور/ الدقاق فى نفسه : بس ياقضيبى اتنيل على عينيك دهه فيه زلزال فى البيت ؟ وأسرع الدكتور/ الدقاق تاركا شقته فى الدور الرابع يجرى عاريا إلى الشارع لينجو بحياته هو وقضيبه الذى لم يصدق أن هناك زلزال قائلا وأنا مالى فيه واللا مافيش زلزال ، على سلم العمارة انفتحت باب شقة الدكتورة عفاف حمدى ذات العيون الزرقاء، واندفعت هى الأخرى شبه عارية تصرخ : زلزااااال ، وارتمت فى أحضان الدكتور / الدقاق الذى أخذها تحت إبطه
وأسرعا يجريان ويقفزان سلالم العمارة المتراقصة إلى الشارع
As I walked through the mall I couldn´t help but take note of my reflectionin the store windows, as I window-shopped. I had taken special attention ofmy appearance because I was going to meet Sarah.We had met several weeks ago in an Internet lesbian chat room, and hadbecome lovers. Although she knew what I looked like from my pictures, theonly thing I had to go by was her description of herself. So as a safetyprecaution, which I always did, I suggested we meet at a mall in public.My heels made a little staccato sound on the tile floor and I knew I wasturning heads in my leather mini. Which suited me just fine because truthbe known I´m a little bit of an exhibitionist.Stopping at the Orange Julius stand for an orange drink, I heard an audiblegasp as I bent over to discard the empty cup in the trash can, and assumedit was from the old men sitting on the benches, which drew a little smileto my lips. Thinking to myself, you can gasp all you want but you´re notgetting any of this candy.Thinking I had better check my makeup and go pee before I meet Sarah Iheaded for the ladies room, and entered the last stall, as it appeared tobe the only one that the locked worked.As I started to pee my ears picked up on a sound, and the smell wasunmistakable. I had gone to the ladies many times before myself, for justthat very reason. Somebody was masturbating. Which to me is an immediateturnon.Trying to be as quiet as possible I left the stall without flushing, andsilently walked to where the sound was coming from, glancing at the door,which wasn´t closed completely. As I stood in front of the door, rubbing mypussy through the leather, I was hoping she would see me and invite me in,but she didn´t, and I was getting too hot to wait.As I pushed the stall door open, I saw that she had her head back, her toppushed up playing with her nipple and her other hand, masturbatingfuriously.Entering the stall I said, "let me finish you", and without waiting for ananswer, I fell to my knees in front of her, thinking the hell with gettingruns in my hose I want some pussy.Not another word was said as my mouth engulfed her pussy, and she put onehand on my head and pushed it closer. Licking her delicate folds andallowing my middle finger to search for her inner self, I tasted her sweethoney. As I exchanged my finger for my tongue I probed her pussy walls as Ipatted her swollen clit. Tongue fucking her hot pussy as my finger madelittle vibrations patting her clit.Then slipping 2 fingers in her hot wet pussy and finger fucking her Iswirled my tongue over her swollen clit in a little circle. Lapping like alittle hungry puppy.Her moans and squeaks were getting louder, when all of a sudden the innerdoor opened, and there stood a matronly woman dressed in tweeds. I waswaiting for her to scream but at that moment I didn´t care. All I wantedwas to get this woman I was licking, off, and make her cum strong.Not hearing a scream, I took a little peek, and saw that she had hiked upher skirt, pushed her panties aside and was masturbating furiously, as shemouthed the words to us in general, "it´s ok", and stood so her back heldthe door shut.Moments later, as I licked and sucked her clit into my mouth I was rewardedwith a gush of her sweet honey, and drank it down.Then hiking up my skirt, tearing my hose and pushing my panties aside, Isaid, "now do me", and climbed so my pussy was over her face. At this pointI didn´t care if everybody in the mall came in I had to cum.As I watched the matronly lady pushing almost her whole hand in her hotpussy I was getting tongue fucked. My eyes flicked from the matronly ladyto the woman who was devouring my hot cunt, and tried to grind my pussyinto her mouth.Her tongue was like magic. It seemed to be every place at once, flutteringlike a hummingbird. I could feel the tingle building but when she held myswollen clit between her teeth and lapped it, I thought my whole insideswere going to come out through my pussy. Letting forth the loudest moan ofthem all, I gushed and had multiples. I almost couldn´t stop cumming forwhat seemed like the longest time.For what seemed like mental telepathy, we decided to straighten up and getourselves together.As the matronly lady wiped her hands with a tissue, she said simply, "thankyou. I had the best time", and left the room. Looking back at my conquestwith a smile, and before I had a chance to speak, she said "what awonderful way to meet you Marie, I´m Sarah. Now let´s go to my place forsome real fun". ...