Arabic Stories - Romantic Arabic Stories

الأربعاء

مشكلة زوجة صديقي - Sexy Romantic Arabic Story

ا تصل بي ا حد الأصدقاء يبلغني با لحضورا لى منزلة للأهمية

وفعلا ركبت سيارتي وذهب ا ليه وعند وصولي للبيت صديقي

وبعد ا ن دخلت ا خبرني ا نه بينه وبين زوجته سوء تفاهم ويطلب منى ا لتدخل لحله

فقلت له ولكن هذه امورخاصة لادخل لي بها ولكنه ا صروقام بأحضار زوجته

وجلست معنا وهي محجبة وتكلمنا في ا لموضوع ا لذي يدورفيه سوءا لفهم

ولم نتوصل ا لى حل فطلبت من صديقي الأنصرا ف وفعلا ا نصرفت

وفي ا ليوم ا لثاني رن هاتفي ا لمحمول رديت وجدتها زوجة صديقي تطلب مني ا ن ا قابلها

ذهبت لمقابلتها وكان خارج ا لبيت وصلت للمكان ركبت معي سألتها ا ين نذهب

قا لت أي مكان تريد قلت لها ا لبيت عندي ا فضل فلم تماتع

وصلنا للبيت سألتها ماذا تحبي ا ن تشربي ردت أي شي ذهبت وا حضرت

خليط من ا لفواكه ا لمجففه ناولتها كوب ا لعصير قلت لها اشربي وبعدها اعود ا ليك

لنكمل ا لحديث فقا لت لا اجلس معي وا سمع قصتي مع زوجي تحدثت طويلا

وبعد ذا لك طلبت منى ا ن تريني شيء ولكن بعد وعد ا ن يكون سربيننا

وعدتها وماهي إلا لحظات لترفع فستانها وهي محجبة لتريني علا مات في فخذها

هي حروق ومكان كوي سجائر من زوجها وقالت هل يرضيك هذا فقلت ا كيد لا

وصرفت وجهي عن فخذها فقالت ا قترب وشوف هنا فاكشفت حتى بان كلوتها

وقالت كل هذه ا لحروق من زوجي لكي يشوه جسدي فطلبت منها ستر لحمها

فأمسكت بيدي وا خذت تسحبني نحوها وتضع يدي على صدرها وتقول شوف

قلبي كيف يدق بسرعة عندما اذكرا لوحش زوجي وا خذت تدخل يدي بصدرها

حتى ا حسست حلمة نهدهافقلت لها ارحمي مشاعري فردت ومن يرحم قلبي فقلت لها انا

ولكن فبادرت تقبلني من شفايفي حتى ذاب في فمي لعابها

فأمسكت بها وضممتها ا لي صدري وا خذت ا قبلها بكل عذوبة ورمنسية

حتى سمعتها تتئوه وتبكي وهي تقول حرام عليك ا يش تنتظرهيا دخله ودعني ا تلذذ

هل تعلم ا ني ا سطنعت ا لمشكلة لأقترب منك لأن زوجي يكثرا لحديث عنك وعن مغامراتكم

القديمة ولكم تمنيت هذه الحظة هيا ارجوك ذوبني ا قتلني وحينهاطبقت عليها حركة

ا سميها حركة ا لموت وهي بوضع فمي على فمهاوا خذت امص لسانهاويدي على نهدها

وقد ا دخلت كل زبي في كسها واخذت ادخله واخرجه وهي تحتي تموت وتذوب من لوعة ا لنيك

ولأن زبي كبيربطول 19سم وعرض البوصة كنت احس بضيق وحرارة كسها

واخذت ا نيكها بشراها لكونها جميلة للغاية وحينما حضرت لحظات انزا ل ا لمني

احسست بها تتحرك بسرعة فمسكت بها من اسفل ظهرها وضممتها بقوة لصدري

وادخلت كل زبي في كسهاللأخيروحينما نزلت في رحمها شدتني ا لي صدرها

وقامت تقبلني بجنون وتقسم انها لم تذق مثل زبي ولوعته وبعد ا ن اغتسلنا

طلبت مني ا ن تمص زبي فأخرجته لها وقامت تقبله وتقبله وبدأت تمصه مع رأسه

لأنها لم تسطع ا ن تدخله في فمها فطلبت مني ان انيكها مع طيزها وبدون وضع كريم

لأنها تقول ابي احس بنارتحرقني ابي احس لذته وبدأت اعمل لها فرش مع طيزها

حتى تسايلت السوال من طيزها وكسها اخذت زبي ومن الخلف وبسرعه ادخلته

في كسها حتى سمعت شهيقها اخرجته وبدأت ادخله في طيزها وهي تبكي وتتلذذ بالنيك

لحظات حتى ادخلته بالكامل في طيزها وبدأت الأن اتفنن في نيكهاحتى ا صبحت طيزها

مفتوحه ودخول زبي امريسير فكنت مره ادخله في كسها ومره في طيزها

حتى انزلت ا لخيط ا لثاني ووضعت زبي على كسها ليشم رأحته قبل ا ن يودعها

ولازالت معى تمارس اجمل الحظات الجنسية

ابن عمي الصغير - Lovely Sexy Romantic Stories

قصة منقولة من النت


ابن عمي الصغير

مرحبا
انا شاب ابلغ من العمر 19 عام واعيش حاليا في مدينة غزه كنت في الماضي اعيش في دولة من دول الخليج وكانت لي علاقات مع اولاد كتير (سكس يعني ) وكنت انيك كتير من الشباب والاولاد اللى في حارتنا ولما كبرت ونزلت على غزه ضل هدا الشيء في ذهني واصبحت اميل الى الاولاد كثيرا
وكان الى ابن عم حلو كتير وعله طيز غير شكل وكان هو عمره 7 سنه وكان يلبس بيجامات ضيقه نوعا ما وفي مره من المرات كتن في زياره لبيت جدي اللي هو ساكن عندهم واقترحوا انهم يروحو على البحر وانا قلت هدي فرصه ما بتتعوض ورحنا على البحر ولما وصلنا شلح خالد ابن عمي بنطلونه وضل بالكيلوت ونزل البحر بس هو كان ما بيعرف يسبح وانا كنت معروف عند العائله اني سبيح قالي ابوه انزل علمه السباحه المهم نزلت انا واياه على البحر وبديت اعلمه السباحه واشيله واحط ايدي على طيزه وعلى زبره الصغير زهو يضحك مش فاهم حاجه وكنت اوقف وراه في البحر واحط زبي على طيزه واحس زبي يغوص في الاعماق بين الفلقات وهو يضحك
بعدين روحنا على البيت وكانت الامور عاديه
انا حكيت لاهلى انه بدي انام عند بيت جدي اليوم تعبان مش قادر اروح على البيت
وافقو اهلى وراحو وبيقت انا وجدتي العجوز وابن عمي خالد لحالنا وبعد شويه نامت جدتي وضلينا انا واياه لحالنا بعد شويه بديت احكيله عن البحر وكيف يسبح وقمت امثله يعني تمسك جسمه واعلمه كيف يسبح وقعدت احط ايدي بين فلقات طيزه
بعد شوي انتبه وصار يحكيلي شو بتعمل قلتله بدنا نلعب لعبه شو رايك قال شو هي قلتله لعبة الطبيب قال طيب قلتله نام على بطنك واشلح بنطلونك وهو يعمل شو ما بحكيله وبديت العب في طيزه وابعبص على اساس اني طبيب وهو مريض وانا بفحصه وهو يضحك
قلبته على ظهره الا زبه مقوم قلتله شو هاد قال بيصير معي هيك كتير لما حد يلعب بطيزي او اشوف مناظر زي هيك قلتله اوريك زبي قال اه نفسي اشوف زب واحد كبير طلعت زبي ومسكه وصار يلعب فيه قلتله طيب نام على بطنك اوريك ونام هو وانا حطيت زبي على طيزه وبديت انزل واطلع بس بدون ما ادخله في الخرق وهو يتحرك يمين وشمال وبعد شويه نزلت على طيزه وصرت الحس فيها والحس خزق طيزه وابوسها واشمشمها
وبعد شوي حسيت باقتراب نزول المني طلعت زبي ونزلت على ظهره حكالي شو هاد قلتله حليب

باااااااااااااا

Lovely Romantic Arabic Story

بالرغم من أن الشمس كانت ساطعة والهواء منعشا فى مدينة نصر ، وقد
اقتربت عقارب الساعة لتشير الى الواحدة والنصف بعد الظهر ، إلا أن
الدكتور/ الدقاق كان قد انتهى من لتوه من أداء طقوس الصباح اليومية
والتى يمارسها بآلية تامة بعد الأستيقاظ من نومه ، فقد غسل أسنانه
وانتهى من الأستحمام بالماء البارد المنعش ، ووقف عاريا من الملابس أمام
المرآة يتأمل قضيبه الغاضب المنتفخ ، ذا الأعصاب المتوترة فى قلقه
اللذيذ المتعب. همس الدكتور الدقاق لقضييبه قائلا : اهدأ ياهذا وهدىء
أعصابك ، فلقد أصبحت تسبب لى المتاعب الكثيرة ، لم أنم لى أسبوعا بسببك
وبسبب توترك المستمر ، لقد أصبحت تسبب لى عدم راحة فى النوم والجلوس
والسير فى الشوارع وفى أماكن عملى ، وهذا شىء غير محتمل يسبب الكثير من
الفضائح ، فكلما مرت أمامك أنثى ذات ابتسامة من شفتين جميلتين تصرخ
بمنتهى البجاحة وقلة الأدب : "هاتى بوسة ، طيب تعالى مصينى ، ما تيجى يا
قمر تلحسنى شوية، ... " إلى آخر تلك التعليقات التى يعتبرها القانون
خدشا لحياء الأنثى فى الأماكن العامة ، ألا تعرف أن عقوبتها تزيد على ثلاث
سنوات حبسا ودفع غرامة كبيرة ؟؟ هذا غير الفضائح بين الناس ، أرجوك
التزم الأدب واهدأ.."
ارتعش قضيب الدكتور الدقاق بغضب وارتجف وهز رأسه معترضا على هذا الأتهام
الجائر قائلا : "هذا ظلم واضطهاد، هو سيادتك عارف إننى منذ أكثر من خمسة
أشهر لم تمسسنى أنثى على الأطلاق، والحياة هكذا أصبحت لاتطاق، إننى سأجن
وسأفقد عقلى ، يا دكتور شوف لك صرفة فى مشكلتى ، هات لى ولو حتى أى كس
أو أى طيظ ، أو بنوتة حلوة لذيذة تبوسنى وتمصنى ولو مرة واحدة كل شهر ،
مش راح أقول لك كل يوم ، إيه ده ؟؟ هو انت مافيش فى قلبك رحمة يا أخى ؟؟
"
نظر إلدكتور / الدقاق إلى قضيبه وقد بدا على القضيب المزيد من
التوتر وامتد عنقه وانتفخت رأسه ، وبدا من الغضب أن عروقه وشرايينه قد
بدأت فى الأنتفاخ بالأحاسيس الغاضبة المكبوتة بداخله، وقد تغير لونه
فأصبح أكثر ازدهارا على غير المعتاد. قال الدكتور الدقاق : "ثم أنك
ياحيوان لاتكتفى بذلك فقط ، فأنت خرجت عن كل حدود الأدب واللياقة
الأجتماعية، فكلما مرت أمك أنثى ذات ثديين ممتلئين يترجرجان أو يرتعشان،
أو حتى ظهر منهما شيء ، أو بدا الأخدود العميق الفاصل بينهما لى ، وجدتك
تنتفض وتتصلب وتتمدد تماما بالكامل ، وتريد الخروج من الكلوت والبنطلون
لتهاجم الفتاة المسكينة تريد أن تمزقها إربا وتعضها عضا ، وتغزوها
وتمتلكها ، فتمتد يداى لتخفيك وتضغط عليك لتهدأ وتنسى وتراعى الموقف
والناس المحيطة، ولكنك بمنتهى البجاحة وقلة الأدب تضغط على يدى أكثر
معاندا بقلة أدب، بل وتؤلمنى ألما لايحتمل، معلنا الثورة العارمة
والخروج من خلف الملابس، لتظهر للفتاة عاريا كما أنت هكذا، لتغازلها
وتثيرها وتغريها، فتقع الفتاة بتأثير سحرك القوى عليها فتسحرها وتجعلها
تأتيك كأنها تحت سيطرة التنويم المغناطيسى أو شيطان رجيم، ... ، أنت
قضيب قليل الأدب جدا جدا ، هل تذكر عندما شتمتك البنت سعاد بتاعة
بورسعيد عندما أمسكتكتك فى يدها وظلت تشتمك وتقول لك ياسافل يامجرم يا
قليل الأدب يا وحش يامتوحش ياللى ماعندكش زوق ولا أخلاق ولارحمة؟ فاكر لما
البنت دى تفت وبصقت عليك من بقها تفافة؟ مش بس كده ، وقالت لك أنها لازم
تربيك وراحت عضاك بأسنانها لما كانت عاملة نفسها راح تبوسك يامغفل
ياحمار، شفت بقى الغيظ اللى كان فى قلبها منك ومن قلة أدبك؟؟، واللا
البنت نجوى صاحبتها يومها قالت لها سيبى لى المتوحش القاسى أبو رأس
ناشفة دهه لازم أربيه ونحبسه فى حتة ظلمة وضيقة عليه ونعصره قوى لما
نخليه يطفح الكوتة بعد ما نهد حيله ؟؟ فاكر يا غبى يومها البنت عملت
فيك إيه؟ موش راحت واخداك غصب عن عينيك ماسكاك من قفاك بإيدها ودخلتك
فى طيظها من جوة ، وبقيت انت تصرخ وتعيط ن وتضرب دماغك فى الحيطان وتلف
حوالين نفسك فى السجن الضيق الدافىء دهه لما رحت انت زى الأهبل أعطيتها
كل اللبن اللى كان معاك علشان تخليها تسيبك ؟؟ فاكر ياعيل ياللى موش
لاقى حد يربيك؟؟
رد القضيب معترضا :"لأ يادكتور ، دهه أنا ضربتها فى بطنها من جوة جامد
جدا وخلليتها تصرخ وتعيط وبهدلتها خالص علشان هى تفت على رأسى ، ورديت
لها الأهانة ورحت أنا كمان تفيت فى بطنها من جوة ، وخلليتها تقول : آآآح
إيه دهه ؟؟ دهه نار مولعة الحقنى يادكتور.. ، حتى انت لما شدتنى
وسحبتنى تبعدنى عنها هى قالت لك سيبه علشان خاطرى ما طلعوش دلوقت .. ،
وبعدين هى اللى كانت بتعاكسنى وبتغمز لى بطيظها الطرية المدورة الكبيرة
رايحة جاية ، وتورينى أفخاذها الملفوفة اللذيذة ، أصلك انت يادكتور
ماشفتش حاجة ، اسكت وابعد عنى وسيبنى فى حالى ، كل واحد يعيش ويعمل
اللى يريحه .. ، سيادتك يادكتور كنت مشغول بشفايف البنت سعاد شوية
وشفايف نجوى شوية ، قاعد تمص فى شفايفهم وبزازهم وتعضهم ، وتمص فى
حلمات بزازهم ومهيص ومبسوط ، وإيديك نازلة تحسيس ومزاج واستمتاع بكسهم
وطيازهم، وما شفتش إن البنت سعاد كانت إيديها قاعدة تدعكنى وتقرصنى فى
دماغى من غير انت ماتشوف حاجة من اللى هى عملته فيا ، ..."
صرخ الدكتور فى القضيب: " بقولك إيه .. ، ما تنرفزنيش وتفتح على
نفسك باب انت موش قده ، انت فاكر لما قلت لى البنت سعاد كسها حلو وسخن
قوى وانك بردان وعاوز تلزق وتلعب مع كسها شوية ؟ أنا يومها قلت لك طيب
ممكن تلعب مع كسها بأدب وبشويش وبالراحة وتاأخد بالك من البنت الصغيرة
اللى مافيش عندها خبرة فى اللعب مع الأوساخ من أمثالك ياتربية الشوارع
والأزقة والأسطح ياصايع يا ضايع يا بن الحمار، وقعدت انا أحايل البنوتة
وألاعبها وأطمأنها وأضحكها وأبوسها وكل دهه علشان البنت ترضى تخليك تلعب
مع كسكوسها الحلو الصغنطط ؟ وفين بعد عذاب وسحلبة ودحلبة ودوخة ، قدرت
أدخلك من تحت اللباس سهوا وسرقة كدهه على سهوة من البنت لغاية ما وصلتك
لكس البنت، فاكر يا مفترى انت عملت إيه فى كسها ؟؟ سيادتك قعدت تعاكس
بظرها وشفايف كسها وتدعكهم جامد ، طالع نازل ، رايح جاى ، مفيش فى قلبك
ولا رأسك الناشفة دى رحمة ، والبنت تتأوة وتصرخ وتغنج وتستغيث ، وبقيت
المسكينة تزقك بكسها علشان تبعدك عن نفسها، وتتلوى يمين وشمال ، وطيظها
تطلع وتنزل وتدور، وانت مش عاتقها وراها وراها ورأس أبيك وألف جزمة
يابن الكلب لازم تعذبها وتضايقها ، لما البنت كسها بقى يبكى وغرق من
البكاء والعياط ودموعها غرقت الدنيا بين فخاذها وطياظها وغرقتك وغرقتنى
، والبنت المسكينة بقت تطلع مخاط أبيض من كثر البكى والعياط ، وتوسلت
لى البنت إنى أبعدك عنها ، وانت لابد من قتل البنوتة الحلوة الطعمة
اللذيذة ، راحت البنت متشعلقة فى رقبتى بكل قوتها وهى تغنج وتتأوه ،
وتتوسل وأقول لها مالك ، تقول لى الحقنى خلاص موش قادرة أكثرمن كده ،
مالك يابنتى ؟ ، تقول لى : بأموت من اللى بيعمله فيا قضيبك السافل
المجرم ، ، ... رحت يومها بعد كدهه كملت المصيبة ، ورحت هربان منى وفلت
بقوة من غير ما أحس والبنت بتفلفص معاك ورحت داخل لجوة خالص بين شفايف
كسها وخرقت البنت وعورتها ؟؟ فاكر ؟؟ يا مجرم يا سبب البلاوى والمشاكل
؟؟ ومش بس كدهه ؟ لأ ... وكمان قطعت كس البنت من جوة وغرقته لبن للآخر
يافالح ... ، وياريت شبعت سيادتك ، دهه انت يومها ما سيبتش البنت ولم
تتركها من التاسعة صباحا إلى الثامنة مساء ، .. فاكر يامفترى ، نكتها
سيادتك عشرة مرات فى هذا اليوم ، والبنت غرقت عياط وبقيت حالتها حالة
عدم ...
صرخ القضيب معترضا :" انتم راح ترموا بلاوويكم علينا واللا إيه ؟؟ دهه هى
اللى قالت لى تعالى ادخل جوة ، ادخل العب جوة فيه حاجات حلوة قوى جوة ،
والدنيا جوة سخنة زى الفرن ، وراح أسقيك عسل لذيذ وحاجات ، وهى كمان
بالأمارة اللى فتحت لى رجليها خالص عالآخر وبقيت تزق كسها قوى وطيازها
لغاية ما شفكتنى جوة غصب عن عين أبويا الوحدانية اللى انت شايفها دى ،
بطلوا ظلم وافترى ... ، أقول لك بدليل إيه كمان ؟؟ لما خلصنا نيك فى
الدخلة الأولانية دى ، ورحنا استحمينا ، فاكر البنت هعملت إيه معايا فى
الحمام ؟؟ مش هى اللى قعدت تحمينى بإيدها وتبوسنى جوة الحمام ؟ مش هى
اللى رفعت رجليها وهى قاعدة على حرف البانيو وشدتنى وقالت لى تعالى
العب مع كسكوسى تتانى؟؟ ، وكل ما أرضعها وأديها لبن تقول لى كمان علشان
خاطرها؟ إدى سوسو اديها إدى سوسو فى كسكوسها إديها .. ؟؟ كل ما أخلص
نيكة تنادينى هى وتلاعبنى ، أنا بعد خمس مرات كنت شبعت خلاص وموش عاوز
ألعب ، بقيت هى تعيط وتنزل دموع كثير من كسها وتقول تعالى نلعب تانى
علشان أنا بأحبك قوى يا زوزو.. ، وأظن سيادتك فاكر كويس قوى يا دكتور
إن الساعة سابعة بالليل فى آخر نيكة أنا كنت فقدت النطق ودخت وأغمى على
وبقيت موش قادر أقف على حيلى خالص ، وانت تزقنى وتقول لى علشان خاطرى
تعالى إلعب مع كسكوس سعاد كمان شوية .
صرخ الدكتور / الدقاق : " بس يا ثور يامغفل اخرس خالص .. دهه لولا أنا
دكتور وبأداوى بلا ويك ومصائبك وعملت للبنت عملية ترقيع فى كسها علشان
تقدر تتجوز الواد المغفل العريس اللى جالها كان زمان سيادتك وأنا معاك
فى مشاكل مالهاش نهاية ..."
صرخ القضيب قائلا :"استعبط يا أخويا استعبط ... ماانت قعدت تنيك فيها
بعد كدهه خمس سنين قبل ماتعمل لها العملية .. والبنت اتحايلت عليك تصلح
غلطتها وتتجوزها ؟؟"
شعر الدكتور بالأحراج أمام القضيب الصريح البجح فصرخ : "انت راح تغور من
قدامى واللا أضرب أهلك بالجزمة؟"
انفعل القضيب جدا وهو يتذكر سعاد ونجوى بكل حب وخير ، فبدأت الدموع
تسيل لزجة من عينه الواحدة ، فلما رآه الدكتور الدقاق يبكى قال له :
تعالى أغسل لك دموعك ماتزعلشى ، " وأخذ الدكتور الدقاق قضيبه إلى
الحمام ليغسل له رأسه وعينه بالصابون والماء ويدلك له جسده قليلا حتى
يهدأ ، ولكن الدنيا بدأت تهتز ...
نظر الدكتور الدقاق جوله فوجد كل شىء فى الشقة يرتجف ويهتز ، النجفات
فى القف تتأرجح ، كان الزلزال قويا جدا ، وتسلقطت بعض اللعب والشموع من
مكانها فوق جهاز التلفاز ، انتظر الدكتور الدقاق ثوان لينتهى الزلزال
ولكن الزلزال استمر وتزايد عنفه ، قال الدكتور/ الدقاق فى نفسه : بس
ياقضيبى اتنيل على عينيك دهه فيه زلزال فى البيت ؟ وأسرع الدكتور/
الدقاق تاركا شقته فى الدور الرابع يجرى عاريا إلى الشارع لينجو بحياته
هو وقضيبه الذى لم يصدق أن هناك زلزال قائلا وأنا مالى فيه واللا مافيش
زلزال ،
على سلم العمارة انفتحت باب شقة الدكتورة عفاف حمدى ذات العيون
الزرقاء، واندفعت هى الأخرى شبه عارية تصرخ : زلزااااال ، وارتمت فى
أحضان الدكتور / الدقاق الذى أخذها تحت إبطه وأسرعا يجريان ويقفزان
سلالم العمارة المتراقصة إلى الشارع ...

البدايه - Romantic Lovely Arabic Story 6


انا رجل متزوج منذ اكثر من خمسة سنوات وتعجبني زوجتي كثيرا من جميع النواحي بما فيها الجنسيه.في يوم من الايام كانت لدا زوجتي مناسبه صغيره لا تتعدا اهلها وبعض خالاتها وعماتها اتيت الي البيت متاخرا لتوقعي انهم قد ذهبوا ولكنى تفجأت انهم ما زالو موجودين فجلست في المجلس المخصص للرجال ولم اشعرهم بودجوي حتى لا اسبب لهم احراج وفجأة فتح باب المجلس ودخلت على فتاة جميله كأنها القمر وعند دخولها احست بربكه فلا هي اكملت الدخول ولا خرجت حث ان مجتمعنا لا يسمح للرجل بالنظر للمرأة ان لم تكن من محارمه وبقيت على هذا الوضع لحظات قبل ان تخرج مسرعه ووجهها قد احمر من الخجل .بعد قليل دخلت على زوجتي وهي تضحك حيث روت لي كيف اتتهم لمياء اختها وهي تتصبب عرقا من الحياء والخجل عندما دخلت المجلس على وكانت زوجتي قد ارسلتها لتحضر بعض الكتب من المكتبه في المجلس .ذهب الجميع وبقيت منذ ذالك اليوم وانا افكر في لمياءالتي تبلغ من العمر 17 عاما وافكر في جمالها وجسمها الممشوق ووجهها المضيء ونهودها الثائره التي تكاد تتفجر.افكر كل يوم في الوسلية التي تقربني منها وتجعلني اتمتع بها
طبق من ذهب
وفي يوم من الايام كنت جالسا في غرفة المكتب ورفعت سماعة التلفون لاجراء مكالمه فوجدت زوجتي على الخط الاخر تكلم اختها الكبراى اميره فلفت انتباهي ساعة رفعي للسماعه كلمة (لمياء سوف تضيع اذا لم نلحقها) فازداد فضولي لمعرفة ما يدور من حديث وسمعت مكالمتهم كاملة حيث تبين ان اميره قد ضبطت لمياء وفي غرفتها تفعل حركات غريبه كما وصفتها اميره وهي انها تتعرى وانها تنيك نفسها باصبعها وادوات اخرى وفهمت انهم لم يخبروها بمعرفتهم لذلك .
هدية اخرى
اخذت افكر كيف استغل هذه الاخبار لصالحي وبعد عدة ايام قالت لي زوجتي انها سوف تسافر مع اهلها للمنطقة الشرقيه حيث سيمضون هناك بعض الوقت للنزهه والترفيه حيث لم يبق الا القليل على نهاية الاجازه الصيفيه .
عندها فكرت ان ادخل لبيت اهل زوجتي اثناء غيابهم ودخول غرفة لمياء لعلي اجد لها صورا احتفظ بها لاتمتع بالنضر لوجهها ولو في الصوره .
لم تكن مشكلة المفاتيح صعبة للغايه فقد كانت زوجتي تحتفظ بمفاتيح لبيت اهلها للحاجه فاخذتها دون ان تشعر وعملت نسخة منها وارجعتها مكانها .
ذهب الجميع وبعد ذهابهم وبعد ان اطمأنيت انهم وصلوا ذهبت لبيي اهل زوجتي ودخلته وتجولت به حتى عرفت غرفة لمياء من دفاترها وكتبها المدرسيه .
بدأت افتشها شبرا شبرا بحثا عن اي شي قد يفيدني وجدت صورا لها ولكنها لم تكن كافيه وقبل ان اخرج من الغرفه خطر ببالي ان افتش تحت السرير ربما اجد شياء رفعت المرتبه فوجدت تحتها ظرفا متوسط الحجم فتحته لارى ما بداخله فصعقت عندما رأيت صور جنسية للمياء ومعها فتاتان لا اعرفهما وكانوا عارة تماما وفي عدة اوضاع اخذت الصور وانا غير مصدق وذهبت للبيت.
الخطه جاهزه
عاد المسافرون الي ديارهم وكم كنت انتظر هذه اللحظه لم انتظر كثيرا لتصلت على بيتهم في غفلة من زوجتي ورفعت ام زوجتي السماعه فقفلت الخط في وجهها واخذت اتصل بين الحين والاخر حتى رفعت السماعه لمياء عندها فقط تكلمت ودار بيننا هذا الحوار :
انا:مساء الخير
هي: مساء النور
انا: اذا كان لديك احد الان فارجوا الا تخبرينه من المتكلم لان الموضوع حساس للغايه واريد مكالمتك وانت منفرده
هي: حسنا سوف اتصل عليك يامريم بعد قليل
واقفلت الخط
وبعد فتره اتصلت على هاتفي الجوال ودار هذا الحوار :
هي :مساء الخير
انا : مساء الفل والياسمين
هي: خيرا افزعتني هل جرى لاختى مكروه
انا: لا كوني مطمئنه
هى :ا في ماذا كنت تريدني اذا ؟
انا: هى كلمتين ولن اقول غيرهما وسوف اقفل الخط
هي: تفضل
انا : فتشي تحت سريرك فلن تجدى ما كنت تخفينه هناك ولكن لا تخافي هو معي في مكان امين
وقفلت انا الخط هذه المره .
كان كلامى كفيل بأن تعرف ماذا اقصد
مكثت قرابة الاسبوع انتظر منها اتصلا دون فائده فقلت لنفس ان لم تتصل اليوم و غدا سوف اتصل انا ولكنها اتصلت ودار بيننا هذا الحوار:
هى : مساء الخير
انا: مساء النور
هى: لا اعرف كيف ابداء كلامي
قاطعتها وقلت: لا تخافي فلن اخبر احد
هى : بصوت باكي ارجوك ارجوك يااحمد لا تخبر اهلى بذلك فلو عرفوا لقتلتني امى ومات اب المريض حسرة
انا: قلت لك لن اخبر احد ولكن لدي كلام اريد ان اقوله لك
هى : تفضل
انا: لا لن يكون الحديث في التلفون مناسبا لابد ان اراك لوحدك
هى : ماذا تريد ان تقول ارجوك فانا لا استطيع الخروج بمفردي كما تعرف
انا : لا مشكله في الخروج سوف نتدبر الامر
وبعد الحاح منى في طلبي وافقت على ذلك واتفقنا ان اراها صباحا عندما يذهب بها السائق في المدرسه حيث سأكون بانتظارها هناك .
وفعلا هذا ما حدث فقد اخذتها من هناك وذهبنا الي بيتي حيث زوجتي تكون في عملها .
طيلة مكوثنا في السياره لم نقل ولا كلمة واحده دخلنا البيت وجلسنا في صالة المنزل
حقيقة لم اعرف كيف ابداء معها الحديث ولكنى تشجعت وقلت لها اخلعي عبائتك حتى ترتاحي قليلا فرفضت فقلت لها سوف تخلعينها.
عندها وقفت وقالت قل لي بالضبط ماذا تريد منى قلت الم تعرفي بعد قالت لا قلت لها ببساطه اريد ان امتعك واتمتع بك فبكت وانهارت وقالت هذا اخر ما كنت اتوقعه منك .
اقتربت منها وحاولت ضمها فهربت منى وقالت لن نفعل ذلك فقلت حسنا كما تريدين هيا بنا ارجعك الي المدرسه وبعدها سوف اذهب لبيت اهلك وابلغهم بخبر الصور وعندها فقط اقتنعت وبداءت تستجيب لي فخلعت عبائتها وهي محرجه واقتربت منها وضممتها لصدري وانا اتحسس ظهرها وشعرها من الخلف وهي تبيكي بكاء خفيفا .
بدات اقبل وجهها خدها عيونها جبهتها ثم فمها حيث اخذته في فمي وبداء امصه بنهم شديد وهى ساكنه لم تتفاعل معي .
بدأت اتحسس جسمها وانا امص شفتها ووصلت الي نهدها الطري الملمس اللين المنتفخ كحبة الرمان اخذت اضغط عليه برفق واداعب حلماتها ثم نزلت على بطنها اتحسسه ووصلت الي عانتها ثم كسها حيث اخذت اتحسسه بلطف واضغط عليه برفق وما ان استمريت قليلا على هذه الحال حتى بدأت تتفاعل معي وتمص شفتي ولساني وتلصق جسمها بجسمى ثم اخذت يدها ووضعتها على زبي وبدأت تضغط عليه .
قلت لها ما رأيك لو نذهب لغرفة النوم قالت كما تشاء ذهبنا الي غرفة النوم وهناك خلعت كامل ملابسي وقمت كذلك بخلع ملابسهاكان جسمها رائع حقا فلديها نهدان من اروع ما رايت مستديران يكادان ينفجران ولديها مؤخره جميله مستديره ونمت على ظهري وطلبت منها ان تمص زبي فقالت لا استطيع لاننى اتقزز فقلت مباشرة اما ان تفعلي كل ما اقول لك اولا .... فاقتربت منى وامسكت به واخذت تتحسسه بيدها ثم بوجهها ووضعته على شفتيها واخذت تمرره بينهما فقلت لها اخرجي لسانك والحسيه ففعلت ذلك واخذت تلحسه وانا العب في جسمها حتى وصلت الي كسها المغطى بقليل من الشعيرات الناعمه واخذت ادعكه واحكه وامسك بضرها وافركه حتى تأججت نار الشهوة فيها فادخلت زبي في فمها واخذت تمصه بشراهه قلبتها على ظهرها وفرقت بين فخذيها وجلست بينهما ونزلت على كسها واخذت اقبله بلطف وهى تتأوه تحتي ثم بدأت الحس لها كسها بلساني وادخله فيه قدر المستطاع ثم مصصته حتى احسست انها ستموت من الشهوه فقد كانت تتاوه وتصدر اصوات وكلمات غريبه كانت تقول اااه اااه يا حبيبي احس كسي شاب نار طفيه تكفى حبيبى احس اني ممحونه مررررره تكفى طفي محنتي كسي ااااه ااااه يا كسي عندها جلست وامسكت بزبي ودلكت كسها به وقد غرق بمائه حككت كسها بزبي حتى احسست اني سوف انزل عندها قمت وجلست على صدرها وطلبت منها ان تمصه لي واخذت تمصه بنهم حتى احسست اني سانزل فاخبرتها اني سانزل في فمها فحاولت ان تخرجه من فمها ولكني امسكت براسها وقذفت ما بداخي في فمها فسال من فمها على اسفل وجهها وعلى رقبتها .
قلت لها الان جاء دور النيك فقالت ولكنى عذراء فقلت لا مشكله لن ادخله في كسك سوف ادخله فقط بين افخاذك اتيت بكريم ملطف ودهنت به زبي وقلبتها على بطنها ودهنت ما بين افخاذها وطيزها بعد ان باعدت بين فلقتيها وادخلته بين لفخاذها ولكن الوضع لم يعجبني فاخذت امرره بين اردافها وعلى فتحة طيزها وكل ما مر على فتحة طيزها ضغطته قليلا فقلت لها سوف ادخله في طيزك فقال لا اخاف تؤلمني فزبك كبير واخشى الا اتحمله فقلت لها اذا احسيت بالم فاخبريني فوافقت على ذلك
عندها اخذت كمية كبيرة من الكريم ووضعته على فتحة طيزها وعلى راس زبي وبدات افركه وفجأة وبدون مقدمات ادخلته بكامله ودفعة واحدة في طيزها فصرخت صرخة كبيره وحاولت الفرار من تحتى ولكن كنت ممسكا بها بشكل جيد وقفت فترة وزبي داخل طيزها بدون اية حركه حتى هدأت قليلا عندها بدات اسحبه ببطء وادخله ببطء وهى مرتاحة لذلك بدات تتسارع حركاتنا واخذت ادخله بسرعه وبعنف وهي تتاوه لم وشهوه وتقول ااااه يعورني دخله كله احس طيزي امحنت دخله في طيزي العب بيدك في كسى عندما احسست انها ترتجف تحت وترتعش اسرعت في النيك وصرت انيك بعنف اكثر حتى اصبحت تصيح تحتي من الشهوه وانا ارتعش فوقها حتى انزلت المنى كله بداخل طيزها وهي تصرخ احيانا وتتاوه احيانا اخرجت زبي من طيزها ومصته لي حتى نضفته وهي تقول لم اكن اتصور ان اتمتع لهذه الدرجه فقلت لها اذا سنكررها قالت هذا اكيد
ارجعتها لمدرستها واصبحنا نتقابل كل ما حانت لنا الفرصه لذلك وامتعها وتمتعني حتى الان

الــقــضــب الــغاضب- Sexy and Romantic Arabic Stories

بالرغم من أن الشمس كانت ساطعة والهواء منعشا فى مدينة نصر ، وقد اقتربت عقارب الساعة لتشير الى الواحدة والنصف بعد الظهر ، إلا أن الدكتور/ الدقاق كان قد انتهى من لتوه من أداء طقوس الصباح اليومية والتى يمارسها بآلية تامة بعد الأستيقاظ من نومه ، فقد غسل أسنانه وانتهى من الأستحمام بالماء البارد المنعش ، ووقف عاريا من الملابس أمام المرآة يتأمل قضيبه الغاضب المنتفخ ، ذا الأعصاب المتوترة فى قلقه اللذيذ المتعب. همس الدكتور الدقاق لقضييبه قائلا : اهدأ ياهذا وهدىء أعصابك ، فلقد أصبحت تسبب لى المتاعب الكثيرة ، لم أنم لى أسبوعا بسببك وبسبب توترك المستمر ، لقد أصبحت تسبب لى عدم راحة فى النوم والجلوس والسير فى الشوارع وفى أماكن عملى ، وهذا شىء غير محتمل يسبب الكثير من الفضائح ، فكلما مرت أمامك أنثى ذات ابتسامة من شفتين جميلتين تصرخ بمنتهى البجاحة وقلة الأدب : "هاتى بوسة ، طيب تعالى مصينى ، ما تيجى يا قمر تلحسنى شوية، ... " إلى آخر تلك التعليقات التى يعتبرها القانون خدشا لحياء الأنثى فى الأماكن العامة ، ألا تعرف أن عقوبتها تزيد على ثلاث سنوات حبسا ودفع غرامة كبيرة ؟؟ هذا غير الفضائح بين الناس ، أرجوك التزم الأدب واهدأ.." ارتعش قضيب الدكتور الدقاق بغضب وارتجف وهز رأسه معترضا على هذا الأتهام الجائر قائلا : "هذا ظلم واضطهاد، هو سيادتك عارف إننى منذ أكثر من خمسة أشهر لم تمسسنى أنثى على الأطلاق، والحياة هكذا أصبحت لاتطاق، إننى سأجن وسأفقد عقلى ، يا دكتور شوف لك صرفة فى مشكلتى ، هات لى ولو حتى أى كس أو أى طيظ ، أو بنوتة حلوة لذيذة تبوسنى وتمصنى ولو مرة واحدة كل شهر ، مش راح أقول لك كل يوم ، إيه ده ؟؟ هو انت مافيش فى قلبك رحمة يا أخى ؟؟ " نظر إلدكتور / الدقاق إلى قضيبه وقد بدا على القضيب المزيد من التوتر وامتد عنقه وانتفخت رأسه ، وبدا من الغضب أن عروقه وشرايينه قد بدأت فى الأنتفاخ بالأحاسيس الغاضبة المكبوتة بداخله، وقد تغير لونه فأصبح أكثر ازدهارا على غير المعتاد. قال الدكتور الدقاق : "ثم أنك ياحيوان لاتكتفى بذلك فقط ، فأنت خرجت عن كل حدود الأدب واللياقة الأجتماعية، فكلما مرت أمك أنثى ذات ثديين ممتلئين يترجرجان أو يرتعشان، أو حتى ظهر منهما شيء ، أو بدا الأخدود العميق الفاصل بينهما لى ، وجدتك تنتفض وتتصلب وتتمدد تماما بالكامل ، وتريد الخروج من الكلوت والبنطلون لتهاجم الفتاة المسكينة تريد أن تمزقها إربا وتعضها عضا ، وتغزوها وتمتلكها ، فتمتد يداى لتخفيك وتضغط عليك لتهدأ وتنسى وتراعى الموقف والناس المحيطة، ولكنك بمنتهى البجاحة وقلة الأدب تضغط على يدى أكثر معاندا بقلة أدب، بل وتؤلمنى ألما لايحتمل، معلنا الثورة العارمة والخروج من خلف الملابس، لتظهر للفتاة عاريا كما أنت هكذا، لتغازلها وتثيرها وتغريها، فتقع الفتاة بتأثير سحرك القوى عليها فتسحرها وتجعلها تأتيك كأنها تحت سيطرة التنويم المغناطيسى أو شيطان رجيم، ... ، أنت قضيب قليل الأدب جدا جدا ، هل تذكر عندما شتمتك البنت سعاد بتاعة بورسعيد عندما أمسكتكتك فى يدها وظلت تشتمك وتقول لك ياسافل يامجرم يا قليل الأدب يا وحش يامتوحش ياللى ماعندكش زوق ولا أخلاق ولارحمة؟ فاكر لما البنت دى تفت وبصقت عليك من بقها تفافة؟ مش بس كده ، وقالت لك أنها لازم تربيك وراحت عضاك بأسنانها لما كانت عاملة نفسها راح تبوسك يامغفل ياحمار، شفت بقى الغيظ اللى كان فى قلبها منك ومن قلة أدبك؟؟، واللا البنت نجوى صاحبتها يومها قالت لها سيبى لى المتوحش القاسى أبو رأس ناشفة دهه لازم أربيه ونحبسه فى حتة ظلمة وضيقة عليه ونعصره قوى لما نخليه يطفح الكوتة بعد ما نهد حيله ؟؟ فاكر يا غبى يومها البنت عملت فيك إيه؟ موش راحت واخداك غصب عن عينيك ماسكاك من قفاك بإيدها ودخلتك فى طيظها من جوة ، وبقيت انت تصرخ وتعيط ن وتضرب دماغك فى الحيطان وتلف حوالين نفسك فى السجن الضيق الدافىء دهه لما رحت انت زى الأهبل أعطيتها كل اللبن اللى كان معاك علشان تخليها تسيبك ؟؟ فاكر ياعيل ياللى موش لاقى حد يربيك؟؟ رد القضيب معترضا :"لأ يادكتور ، دهه أنا ضربتها فى بطنها من جوة جامد جدا وخلليتها تصرخ وتعيط وبهدلتها خالص علشان هى تفت على رأسى ، ورديت لها الأهانة ورحت أنا كمان تفيت فى بطنها من جوة ، وخلليتها تقول : آآآح إيه دهه ؟؟ دهه نار مولعة الحقنى يادكتور.. ، حتى انت لما شدتنى وسحبتنى تبعدنى عنها هى قالت لك سيبه علشان خاطرى ما طلعوش دلوقت .. ، وبعدين هى اللى كانت بتعاكسنى وبتغمز لى بطيظها الطرية المدورة الكبيرة رايحة جاية ، وتورينى أفخاذها الملفوفة اللذيذة ، أصلك انت يادكتور ماشفتش حاجة ، اسكت وابعد عنى وسيبنى فى حالى ، كل واحد يعيش ويعمل اللى يريحه .. ، سيادتك يادكتور كنت مشغول بشفايف البنت سعاد شوية وشفايف نجوى شوية ، قاعد تمص فى شفايفهم وبزازهم وتعضهم ، وتمص فى حلمات بزازهم ومهيص ومبسوط ، وإيديك نازلة تحسيس ومزاج واستمتاع بكسهم وطيازهم، وما شفتش إن البنت سعاد كانت إيديها قاعدة تدعكنى وتقرصنى فى دماغى من غير انت ماتشوف حاجة من اللى هى عملته فيا ، ..." صرخ الدكتور فى القضيب: " بقولك إيه .. ، ما تنرفزنيش وتفتح على نفسك باب انت موش قده ، انت فاكر لما قلت لى البنت سعاد كسها حلو وسخن قوى وانك بردان وعاوز تلزق وتلعب مع كسها شوية ؟ أنا يومها قلت لك طيب ممكن تلعب مع كسها بأدب وبشويش وبالراحة وتاأخد بالك من البنت الصغيرة اللى مافيش عندها خبرة فى اللعب مع الأوساخ من أمثالك ياتربية الشوارع والأزقة والأسطح ياصايع يا ضايع يا بن الحمار، وقعدت انا أحايل البنوتة وألاعبها وأطمأنها وأضحكها وأبوسها وكل دهه علشان البنت ترضى تخليك تلعب مع كسكوسها الحلو الصغنطط ؟ وفين بعد عذاب وسحلبة ودحلبة ودوخة ، قدرت أدخلك من تحت اللباس سهوا وسرقة كدهه على سهوة من البنت لغاية ما وصلتك لكس البنت، فاكر يا مفترى انت عملت إيه فى كسها ؟؟ سيادتك قعدت تعاكس بظرها وشفايف كسها وتدعكهم جامد ، طالع نازل ، رايح جاى ، مفيش فى قلبك ولا رأسك الناشفة دى رحمة ، والبنت تتأوة وتصرخ وتغنج وتستغيث ، وبقيت المسكينة تزقك بكسها علشان تبعدك عن نفسها، وتتلوى يمين وشمال ، وطيظها تطلع وتنزل وتدور، وانت مش عاتقها وراها وراها ورأس أبيك وألف جزمة يابن الكلب لازم تعذبها وتضايقها ، لما البنت كسها بقى يبكى وغرق من البكاء والعياط ودموعها غرقت الدنيا بين فخاذها وطياظها وغرقتك وغرقتنى ، والبنت المسكينة بقت تطلع مخاط أبيض من كثر البكى والعياط ، وتوسلت لى البنت إنى أبعدك عنها ، وانت لابد من قتل البنوتة الحلوة الطعمة اللذيذة ، راحت البنت متشعلقة فى رقبتى بكل قوتها وهى تغنج وتتأوه ، وتتوسل وأقول لها مالك ، تقول لى الحقنى خلاص موش قادرة أكثرمن كده ، مالك يابنتى ؟ ، تقول لى : بأموت من اللى بيعمله فيا قضيبك السافل المجرم ، ، ... رحت يومها بعد كدهه كملت المصيبة ، ورحت هربان منى وفلت بقوة من غير ما أحس والبنت بتفلفص معاك ورحت داخل لجوة خالص بين شفايف كسها وخرقت البنت وعورتها ؟؟ فاكر ؟؟ يا مجرم يا سبب البلاوى والمشاكل ؟؟ ومش بس كدهه ؟ لأ ... وكمان قطعت كس البنت من جوة وغرقته لبن للآخر يافالح ... ، وياريت شبعت سيادتك ، دهه انت يومها ما سيبتش البنت ولم تتركها من التاسعة صباحا إلى الثامنة مساء ، .. فاكر يامفترى ، نكتها سيادتك عشرة مرات فى هذا اليوم ، والبنت غرقت عياط وبقيت حالتها حالة عدم ... صرخ القضيب معترضا :" انتم راح ترموا بلاوويكم علينا واللا إيه ؟؟ دهه هى اللى قالت لى تعالى ادخل جوة ، ادخل العب جوة فيه حاجات حلوة قوى جوة ، والدنيا جوة سخنة زى الفرن ، وراح أسقيك عسل لذيذ وحاجات ، وهى كمان بالأمارة اللى فتحت لى رجليها خالص عالآخر وبقيت تزق كسها قوى وطيازها لغاية ما شفكتنى جوة غصب عن عين أبويا الوحدانية اللى انت شايفها دى ، بطلوا ظلم وافترى ... ، أقول لك بدليل إيه كمان ؟؟ لما خلصنا نيك فى الدخلة الأولانية دى ، ورحنا استحمينا ، فاكر البنت هعملت إيه معايا فى الحمام ؟؟ مش هى اللى قعدت تحمينى بإيدها وتبوسنى جوة الحمام ؟ مش هى اللى رفعت رجليها وهى قاعدة على حرف البانيو وشدتنى وقالت لى تعالى العب مع كسكوسى تتانى؟؟ ، وكل ما أرضعها وأديها لبن تقول لى كمان علشان خاطرها؟ إدى سوسو اديها إدى سوسو فى كسكوسها إديها .. ؟؟ كل ما أخلص نيكة تنادينى هى وتلاعبنى ، أنا بعد خمس مرات كنت شبعت خلاص وموش عاوز ألعب ، بقيت هى تعيط وتنزل دموع كثير من كسها وتقول تعالى نلعب تانى علشان أنا بأحبك قوى يا زوزو.. ، وأظن سيادتك فاكر كويس قوى يا دكتور إن الساعة سابعة بالليل فى آخر نيكة أنا كنت فقدت النطق ودخت وأغمى على وبقيت موش قادر أقف على حيلى خالص ، وانت تزقنى وتقول لى علشان خاطرى تعالى إلعب مع كسكوس سعاد كمان شوية . صرخ الدكتور / الدقاق : " بس يا ثور يامغفل اخرس خالص .. دهه لولا أنا دكتور وبأداوى بلا ويك ومصائبك وعملت للبنت عملية ترقيع فى كسها علشان تقدر تتجوز الواد المغفل العريس اللى جالها كان زمان سيادتك وأنا معاك فى مشاكل مالهاش نهاية ..." صرخ القضيب قائلا :"استعبط يا أخويا استعبط ... ماانت قعدت تنيك فيها بعد كدهه خمس سنين قبل ماتعمل لها العملية .. والبنت اتحايلت عليك تصلح غلطتها وتتجوزها ؟؟" شعر الدكتور بالأحراج أمام القضيب الصريح البجح فصرخ : "انت راح تغور من قدامى واللا أضرب أهلك بالجزمة؟" انفعل القضيب جدا وهو يتذكر سعاد ونجوى بكل حب وخير ، فبدأت الدموع تسيل لزجة من عينه الواحدة ، فلما رآه الدكتور الدقاق يبكى قال له : تعالى أغسل لك دموعك ماتزعلشى ، " وأخذ الدكتور الدقاق قضيبه إلى الحمام ليغسل له رأسه وعينه بالصابون والماء ويدلك له جسده قليلا حتى يهدأ ، ولكن الدنيا بدأت تهتز ... نظر الدكتور الدقاق جوله فوجد كل شىء فى الشقة يرتجف ويهتز ، النجفات فى القف تتأرجح ، كان الزلزال قويا جدا ، وتسلقطت بعض اللعب والشموع من مكانها فوق جهاز التلفاز ، انتظر الدكتور الدقاق ثوان لينتهى الزلزال ولكن الزلزال استمر وتزايد عنفه ، قال الدكتور/ الدقاق فى نفسه : بس ياقضيبى اتنيل على عينيك دهه فيه زلزال فى البيت ؟ وأسرع الدكتور/ الدقاق تاركا شقته فى الدور الرابع يجرى عاريا إلى الشارع لينجو بحياته هو وقضيبه الذى لم يصدق أن هناك زلزال قائلا وأنا مالى فيه واللا مافيش زلزال ، على سلم العمارة انفتحت باب شقة الدكتورة عفاف حمدى ذات العيون الزرقاء، واندفعت هى الأخرى شبه عارية تصرخ : زلزااااال ، وارتمت فى أحضان الدكتور / الدقاق الذى أخذها تحت إبطه
وأسرعا يجريان ويقفزان سلالم العمارة المتراقصة إلى الشارع
As I walked through the mall I couldn´t help but take note of my reflectionin the store windows, as I window-shopped. I had taken special attention ofmy appearance because I was going to meet Sarah.We had met several weeks ago in an Internet lesbian chat room, and hadbecome lovers. Although she knew what I looked like from my pictures, theonly thing I had to go by was her description of herself. So as a safetyprecaution, which I always did, I suggested we meet at a mall in public.My heels made a little staccato sound on the tile floor and I knew I wasturning heads in my leather mini. Which suited me just fine because truthbe known I´m a little bit of an exhibitionist.Stopping at the Orange Julius stand for an orange drink, I heard an audiblegasp as I bent over to discard the empty cup in the trash can, and assumedit was from the old men sitting on the benches, which drew a little smileto my lips. Thinking to myself, you can gasp all you want but you´re notgetting any of this candy.Thinking I had better check my makeup and go pee before I meet Sarah Iheaded for the ladies room, and entered the last stall, as it appeared tobe the only one that the locked worked.As I started to pee my ears picked up on a sound, and the smell wasunmistakable. I had gone to the ladies many times before myself, for justthat very reason. Somebody was masturbating. Which to me is an immediateturnon.Trying to be as quiet as possible I left the stall without flushing, andsilently walked to where the sound was coming from, glancing at the door,which wasn´t closed completely. As I stood in front of the door, rubbing mypussy through the leather, I was hoping she would see me and invite me in,but she didn´t, and I was getting too hot to wait.As I pushed the stall door open, I saw that she had her head back, her toppushed up playing with her nipple and her other hand, masturbatingfuriously.Entering the stall I said, "let me finish you", and without waiting for ananswer, I fell to my knees in front of her, thinking the hell with gettingruns in my hose I want some pussy.Not another word was said as my mouth engulfed her pussy, and she put onehand on my head and pushed it closer. Licking her delicate folds andallowing my middle finger to search for her inner self, I tasted her sweethoney. As I exchanged my finger for my tongue I probed her pussy walls as Ipatted her swollen clit. Tongue fucking her hot pussy as my finger madelittle vibrations patting her clit.Then slipping 2 fingers in her hot wet pussy and finger fucking her Iswirled my tongue over her swollen clit in a little circle. Lapping like alittle hungry puppy.Her moans and squeaks were getting louder, when all of a sudden the innerdoor opened, and there stood a matronly woman dressed in tweeds. I waswaiting for her to scream but at that moment I didn´t care. All I wantedwas to get this woman I was licking, off, and make her cum strong.Not hearing a scream, I took a little peek, and saw that she had hiked upher skirt, pushed her panties aside and was masturbating furiously, as shemouthed the words to us in general, "it´s ok", and stood so her back heldthe door shut.Moments later, as I licked and sucked her clit into my mouth I was rewardedwith a gush of her sweet honey, and drank it down.Then hiking up my skirt, tearing my hose and pushing my panties aside, Isaid, "now do me", and climbed so my pussy was over her face. At this pointI didn´t care if everybody in the mall came in I had to cum.As I watched the matronly lady pushing almost her whole hand in her hotpussy I was getting tongue fucked. My eyes flicked from the matronly ladyto the woman who was devouring my hot cunt, and tried to grind my pussyinto her mouth.Her tongue was like magic. It seemed to be every place at once, flutteringlike a hummingbird. I could feel the tingle building but when she held myswollen clit between her teeth and lapped it, I thought my whole insideswere going to come out through my pussy. Letting forth the loudest moan ofthem all, I gushed and had multiples. I almost couldn´t stop cumming forwhat seemed like the longest time.For what seemed like mental telepathy, we decided to straighten up and getourselves together.As the matronly lady wiped her hands with a tissue, she said simply, "thankyou. I had the best time", and left the room. Looking back at my conquestwith a smile, and before I had a chance to speak, she said "what awonderful way to meet you Marie, I´m Sarah. Now let´s go to my place forsome real fun". ...

العــذراء - Nice Arabic Romantic Story 5


عمري 18 سنة طولي 170 سم شعري يصل نصف الظهر وناعم ولي صدر مملوء ولست بالثخينة ولا الضعيفة ، لا اعرف من الحنس الا اسمه ومن الزب الا رسمه، اتت عطلة الصيف فاردت ان اقضيها قبر صديقتي قمر المتزوجة ، رحبا بي وافردا لي غرفة واعطوني مفتاح الشقة لاتصرف بحريتي. كنت ارى صديقتي عند استقبال زوجهاالوسيم الذي يشتغل مديرا في احدى المؤسسات تقبله من شفيفه وكثيرا ما تقبله امامي عند حلوسنا في الصالون. في الليل كنت اسمع التاوهات وحركات السرير. بعد ايام سالتها عن ذلك فضحكت كثيرا ومن ذلك اليوم صارت تحكيلي عن الجنس وبادق التفاصيل وما يفعله زوجها معها.تغيرت نظرتي لزوجها نظرة اعجاب وصرت اقدم له الخدمات وارتاحت هي بذلك، احضر له الحمام عند وصوله واعينه في تحضير ملابسه واي شيء يطلبه اسبقها هي حتى في الاكل كنت ارغمه على الاكل بكثرة. في ليلة قال لها كما تعرفين حبيبتي كنت ساسافر معك ولكن وقع مالم يكن في الحسبان هناك صفقات كبيرة لازم اقوم عليها. قالت له عادي ساسافر وحدي هذه المرة وانت كثيرا لبيت لي طلباتي الا اعذرك هذه المرة وبما ان وفاء موجودة لا احمل همك في الاكل والملابس هي تعرف كل شيءوبما ان سفري ضروري وناوية ابق اسبوع سابق يومين تاخذني انت بالسيارة او احد سواق الشركة لان المسافة بعيدة وهي مدة ساعتين ولا اتحمل السفر بالقطار او الباص ، قال هذه حلها سهلا ولكن ممكن الحق بك بعد يومين اذا خلصت انا وو%8